وقالت خلال حديثها لـ ”اليوم“، خلال إطلاق الهيئة للعدد الـ 27 من المجلة العلمية ”أرضنا“، إن الدراسات الحديثة التي تجريها المساحة الجيولوجية هو وجود مكتبة عينات الحفر، وهي إحدى مبادرات برنامج الصناعات ندلب الوطنية وتفخر الهيئة بقيامها بالعديد من الدراسات والأبحاث القائمة والذي سنشارك فيه بالمؤتمر العالمي بكوريا العام القادم وذلك عن تقسيمة الدرع العربي الجديد وهي لجنة تقودها الهيئة وتحوي على الكثير من المنشورات العلمية الثرية كما أن هناك دراسات تهتم في التعدين من الرجيع الملحي وأيضًا دراسة عن التساقطات الصخرية بالإضافة إلى مشاركة المرأة والمحميات الملكية.
أخبار متعلقة
وأشارت "زمعي" إلى الشراكات العديدة مع المختصين من جميع التخصصات ذات العلاقة من الجهات الحكومية والخاصة والتي شهدت مشاركة فعّالة في مؤتمر التعدين 2024 يناير الماضي، مبينة أن تلك الشراكات أنتجت دراسات ومواضيع حوارية جديدة في قطاعات التعدين والجيولوجية.
من جهة أخرى شملت المجلة العلمية على دراسة للعصور الجيولوجية في المنطقة الشرقية والتي أعدتها أخصائي مساعد تفتيش الآثار في هيئة الآثار بالمنطقة الشرقية الهنوف الزهراني والتي كشفت من خلالها أن من أهم الاكتشافات التي مرت على المملكة منطقة دومة العود في محافظة النعيرية والتي تعتبر من أهم الدلائل على مكانة الجزيرة العربية وجغرافيتها منذ ملايين السنين، حيث كانت معبرًا هامًا وموطن طبيعي لأقدم وأهم المخلوقات الحية المنقرضة تعود إلى فترات تقدر بـ 14 مليون سنة.
المصدر : هذا المحتوى منشور بالفعل على صحيفة اليوم ، وربما قد قام فريق التحرير في أخبار الخليج بالتاكد منه او التعديل علية اوالاقتباس منه او قد يكون تم نقله بالكامل .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر جوجل نيوز |